مسيرة الاتحاد صورة وطنية تعبر عن الانتماء للوطن وللقيادة والإيمان بالوحدة والتلاحم حول الثوابت الوطنية التي يرتكز عليها الوطن لمواصلة البناء والتقدم.. كما أنها تعبير صادق من كل ابناء الوطن عن حب الوطن وقيادته الرشيدة. تمثل مسيرة الاتحاد أهم فعاليات المهرجان

انطلاقا من مقولة المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان "أعطوني زراعة أضمن لكم حضارة"، تقام جائزة الشيخ منصور بن زايد للتميز الزراعي والتي تعمل على تشجيع المزارعين والإسهام في الارتقاء بالقطاع الزراعي وتعزيز نشاطاته المختلفة. وتتضمن الجائزة العديد من المسابقات في فئات مختلفة كالزراعية والحيوانية والمسابقات التوعوية .ومسابقات الفئات الغذائية

يستقبل المهرجان السنة الجديد ٢٠٢٥ ، بأكبر عرض للألعاب النارية في العالم يستمر على مدى ستة وأربعين دقيقة متواصلة حيث تنطلق الألعاب النارية لتزين السماء بالوان واشكال يراها الناس لأول مرة في العالم ، وسيسجل المهرجان بهذه الألعاب النارية أربعة ارقام قياسية من حيث حجم ونوع وشكل الألعاب النارية والعرض المقدم فيها لتحمل هذه الليلة ذكرى لا تنسى يبدا بها الناس عامهم الجديد ... ليس هذا كل شيء فالمفاجآت ستتواصل وتتضاعف عبر عرض ""الدرون"" الأكثر روعة ودهشة، وسيدخل العرض موسوعة جينيس للأرقام القياسية. ليلة حافلة بالمفاجآت والفعاليات والعروض في كافة أجنحة المهرجان.

يقدم المهرجان عروض الألعاب النارية المميزة التي تزين سماء الوثبة مصاحبة لعروض الدرون التي ستملأ سماء الوثبة بالأشكال والرسومات

يتيح لكم المهرجان فرصة الاطلاع على تراث وثقافة دولة الإمارات العربية المتحدة الغنية بالعادات والتقاليد الأصيلة، ودور الوالد المؤسس الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، في بناء أمة، وتأسيس وطن، وسط أجواء مُميزة من الفعاليات والأجنحة التي تعرض لحضارة الدولة، والأسواق الشعبية، والحرف التقليدية، والعروض الفلكلورية المُمتعة من المنطقة والعالم

تحت رعاية سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، مهرجان الوثبة للتمور يعود بدورته الثانية، مسابقات تغليف التمور، سوق شعبي مميز، أدوات زراعية، وفسائل نخيل، مع جوائز تتجاوز قيمتها 2 مليون درهم. فرصة استثنائية لتسويق التمور الإماراتية والعالمية وتبادل الخبرات الزراعية. من 10 يناير إلى 28 فبراير 2025 في مهرجان الشيخ زايد بالوثبة. كونوا معنا لإحياء التراث والاحتفال بأصالة النخيل.

منطقة ترفيهية تعليمية ، حيث يمكن للأطفال الاستمتاع بالعروض الرائعة والأنشطة الفنية والموسيقية والحركية واللغوية الغنية بالثقافة والمرح.

يقدم الشارع الصيني هذا العام فرصة لاستكشاف المنتجات والأطعمة الصينية والآسيوية المتنوعة عبر شارع مبتكر يعكس الثقافة الصينية والآسيوية بتصاميمها ومكوناتها الخاصة.

ينظم مركز أبوظبي للتعليم والتدريب التقني والمهني، برنامج «سكلز» بالتعاون مع شبكة أبوظبي للإعلام، وبدعم من مهرجان الشيخ زايد. ويستقطب البرنامج المواطنين الموهوبين في المجالات التقنية والمهنية للتنافس، وتأهيلهم لتمثيل دولة الإمارات في مسابقات المهارات العالمية. ويحظى الزوار من الحضور لحلقات البرنامج وخلف الشاشات للفوز بجوائز قيمة

ينظم المهرجان بالتعاون مع نادي أبوظبي للصقارين “مسابقات مهرجان الشيخ زايد للصيد بالصقور 2024” والتي تُقام في ميدان نادي أبوظبي للصقارين في منطقة الفلاح. تبدأ الأشواط يوميًا من الساعة 9:00 صباحًا وتشمل المسابقات 8 أشواط مخصصة لفئات الجير تتبع: جير شاهين، بيرجير، جير قرموشة (فئة الفرخ وفئة جر). بالإضافة إلى أربعة أشواط لفئة العامة المفتوح وأربعة أشواط لفئة الملك (شوطين يومياً).

ينظم المهرجان بالتعاون مع نادي أبوظبي للرياضات البحرية “سباق مهرجان الشيخ زايد للمحامل الشراعية 2025”. وتقتصر المشاركة على النواخذة والبحارة المتمرسون في هذه الرياضة، والمُسجّلين في قاعدة بيانات النادي، ويتنافسون حسب اللوائح والقوانين المطبقة في النادي.

يتضمن معرض الهجن عرضًا لمسيرة الألقاب التي حصدتها أفضل مطايا هجن الرئاسة في سباقات الهجن.

سيكون الجميع جزءاً من الحدث والاحتفال بعيد الاتحاد الـ 53 لدولة الإمارات العربية المتحدة، مع الفعاليات والأنشطة والبرامج الخاصة التي ستقدم احتفالًا بهذا اليوم المجيد، بمشاركة كافة الجهات الحكومية. ستقام عروض خاصة في القرية التراثية وأجنحة الدول مع عروض فرق الفنون الشعبية والموسيقى العسكرية، كما ستشهد سماء المهرجان عروضاً مبهرة للألعاب النارية والدرون والليزر والأضواء، كما ستتزين نافورة الإمارات بألوان العلم، وسيحظى الأطفال ببرامج خاصة تقدم لهم عبر العديد من الأنشطة والمفاجآت.

بالتعاون مع اتحاد الإمارات لسباقات الهجن، ينظم المهرجان جائزة زايد الكبرى للهجن العربية الأصيلة بميدان الوثبة. تُعد هذه الجائزة من أهم وأبرز الفعاليات التراثية والرياضية التي تحظى باهتمام ومتابعة كبيرة من عشاق الأصايل والملاك من أبناء الدولة ودول مجلس التعاون، الذين يجهزون مطاياهم للمشاركة والتنافس على الرموز.